طفل مول نابلس

+

نابلس (.. العربية نابلس نابلس [næːblʊs] (الاستماع) العبرية שכם Šəḵem الكتاب المقدس شكيم ISO 259-3 Škem اليونانية:... Νeapolis Νεάπολις) هي مدينة في شمال الضفة الغربية. حوالي 49 كيلومترا (30mi) شمال القدس. [2] (حوالي 63 كيلومترا (39mi) عن طريق البر)، ويبلغ عدد سكانها 126132. [3] يقع في موقع استراتيجي بين جبل عيبال وجبل جرزيم. انها هي عاصمة محافظة نابلس ومركز تجاري والثقافي الفلسطيني، تحتوي على واحد من أكبر المؤسسات الفلسطينية للتعليم العالي، جامعة النجاح، والأسهم تبادل الفلسطيني. [4] أسسها الإمبراطور الروماني فيسباسيان في 72 CE كما فلافيا نيابوليس. وقد حكمت نابلس من قبل العديد من الإمبراطوريات على مدار تاريخها تقريبا لمدة سنة 2000. في القرون 5TH و6TH، وصل ذروته في الصراع بين المسيحية والسامرية سكان المدينة في سلسلة من الثورات السامرية ضد الحكم البيزنطي، قبل بالقمع العنيف في 529 CE تضاءل بشكل كبير أعداد هذا المجتمع في المدينة. في 636، نيابوليس. جنبا إلى جنب مع معظم فلسطين. جاء تحت حكم الخلافة العربية الإسلامية عمر بن الخطاب؛ اسمها تعريب لمدينة نابلس. في عام 1099، أخذ الصليبيون السيطرة على المدينة لأقل من قرن من الزمان، وترك مختلطة مسلم، مسيحي والسامري سكانها دون عائق نسبيا. بعد أن أخذت القوات الأيوبي صلاح الدين الأيوبي السيطرة على المناطق الداخلية من فلسطين عام 1187، تم إعادة تأسيس الحكم الإسلامي، واستمر تحت المملوكية والعثمانية لاحقا. وبعد إدراجه في الإمبراطورية العثمانية في 1517، عين نابلس عاصمة جبل نابلس ("جبل نابلس") حي. في 1657، بعد سلسلة من الاضطرابات، وتم ارسال عدد من العشائر العربية من بلاد الشام الشمالية والشرقية لمدينة لتأكيد سلطة العثمانية، والولاء من بين هذه العشائر أحبطت من التحديات لسلطة الإمبراطورية التي كتبها القادة الإقليميين المنافس، مثل ظاهر آل عمر في القرن ال18، ومحمد علي - الذي يحكم لفترة وجيزة نابلس في القرن ال19. عندما تم إعادة تأسيس الحكم العثماني بقوة في عام 1841، ازدهرت نابلس كمركز للتجارة. بعد الخسارة من المدينة الى القوات البريطانية خلال الحرب العالمية الأولى نابلس تأسست في عهد الانتداب البريطاني من فلسطين في عام 1922، وعين في وقت لاحق لتشكل جزءا من دولة عربية من فلسطين في إطار خطة الأمم المتحدة للتقسيم 1947. خلال الحرب العربية الإسرائيلية عام 1948. تم القبض على المدينة واحتلت إمارة شرق الأردن. التي ضمتها فيما بعد من جانب واحد منه، حتى احتلالها من قبل إسرائيل خلال حرب الأيام الستة عام 1967. اليوم، السكان المسلمين بالدرجة الأولى. مع المسيحيين والسامريين الأقليات الصغيرة. منذ عام 1995، وقد حكمت المدينة من قبل السلطة الوطنية الفلسطينية. في البلدة القديمة، وهناك عدد من المواقع ذات الأهمية الأثرية، والتي تمتد من 1 إلى القرون ال15. ومن المعروف أن المدينة لكنافة لها. صناعة شعبية حلوة في جميع أنحاء الشرق الأوسط، والصابون. العصور الكلاسيكية القديمة تأسست فلافيا نيابوليس ("مدينة جديدة الإمبراطور فلافيوس") في 72 CE من قبل الامبراطور الروماني فيسباسيان على قرية السامرية القديمة، ودعا مختلفة Mabartha ("مرور"). [5] أو Mamorpha. [6] يقع بين جبل عيبال وجبل جرزيم. المدينة الجديدة تقع على بعد 2 كم (1.2mi) غرب المدينة التوراتية شكيم الذي دمره الرومان في العام نفسه خلال اليهودية الرومانية الحرب الأولى. [7] [8] وتشمل الأماكن المقدسة في موقع لتأسيس المدينة قبر يوسف وبئر يعقوب. نظرا لموقعها الجغرافي الاستراتيجي للمدينة ووفرة المياه من الينابيع القريبة، ازدهرت نيابوليس، وتراكم أراضي واسعة، بما في ذلك toparchy يهودا الأول من Acraba. [7] في 244 م، وتحولت فيليب العربي فلافيوس نيابوليس إلى مستعمرة رومانية تدعى جوليا نيابوليس. احتفظ بهذا الوضع حتى حكم Trebonianus جالوس في 251 CE. موسوعة يهودية يخمن أن المسيحية كانت سائدة في القرن 2ND أو 3RD، مع بعض المصادر الافتراض وقت لاحق من 480 CE. [10] ومن المعروف على وجه اليقين أن أسقفا من نابلس شارك في مجمع نيقية سنة 325 م. [11] ويشهد وجود طائفة السامرية في مدينة لفي الأدلة الأدبية والكتابية التي يرجع تاريخها إلى القرن CE 4TH. [11] وحتى الآن، لا يوجد أي دليل يشهد على وجود يهودي في نيابوليس القديم. [11] أطلال من العصور القديمة في منطقة سكنية في مدينة نابلس، 2008 برز الصراع بين السكان المسيحيين من نيابوليس في 451. وبحلول ذلك الوقت، كان نيابوليس داخل المحافظة فلسطين الأولى تحت حكم الإمبراطورية البيزنطية. وكان التوتر نتيجة لالوحدانية المسيحية محاولات لمنع عودة بطريرك القدس. جوفينال. إلى الأسقفية له رؤية. [7] ومع ذلك، فإن الصراع لم يتطور إلى حرب أهلية. وهكذا، ثار السامريون مرة أخرى تحت حكم الإمبراطور أناستاسيوس الأول احتلال جبل جرزيم، الذي استعاد في وقت لاحق من قبل الحاكم البيزنطي الرها. بروكوبيوس. وكان من ثورة Samartian الثالثة التي جرت تحت قيادة Julianus بن صابر في 529 ربما الأكثر عنفا. قتل نيابوليس "أسقف Ammonas وتم اختراق الكهنة في المدينة الى قطع ثم أحرق جنبا إلى جنب مع قطع اثرية من القديسين. كانت قوات من الامبراطور جستنيان بعثت في لقمع التمرد الذي انتهى مع ذبح غالبية السكان السامري في المدينة. [7] الكاتب شلومي إلدار أرسلت 12 مارس 2013 الترجمة داني الصوف في شوارع المدينة المزدحمة مع الحياة. المتسوقين من المدن الأخرى في جميع أنحاء الضفة الغربية. ولكن أساسا من إسرائيل المدن والقرى العربية، وسحب ما يصل في حافلات سياحية فاخرة. المحلات التجارية والامتلاء مع البضائع، والأسواق تعج بالناس، معظمهم من النساء، السحب سلال التسوق الخاصة بهم والحقائب. العشرات من الناس تقف في خط خارج Nabluss مزدحمة محلات الحلويات، بين المؤسسات في المدينة المعروفة، وتشتهر البقلاوة وkanafe. هؤلاء العملاء يأكلون حتى الشبع، ومن ثم اتخاذ المنزل أكثر حتى في صناديق ملفوفة بعناية، بحيث الطعم الحلو يبقى معهم. ثم هناك جوهرة التاج الجديدة، يرتفع فوق وسط نابلس: مركز للتسوق مع المحلات التجارية الأنيقة التي تبيع كل شيء من الملابس مصمم لألعاب الكمبيوتر والهواتف المحمولة. مرحبا بكم في نابلس. 2013. انها ليست في كل ما كنت اعتقد انه سيكون. الآن دعونا نعود 10 عاما. وصلت إلى هنا خلال الانتفاضة الثانية إلى العثور على المدينة تحت الحصار من قبل قوات الجيش الإسرائيلي. في ذلك الوقت، يمكن أن نشطاء من حماس والجهاد الإسلامي، وحتى فتح بإرسال انتحاريين إلى مدن شارون & مدش]؛ مثل نتانيا والخضيرة، وحتى فيما يتعلق تل أبيب، مع سهولة لا تطاق. وقد وقعنا في حلقة مفرغة، مع كل هجوم إرهابي تليها عملية عسكرية تليها هجوم إرهابي تليها عملية عسكرية، وما إلى ذلك استمرت من هذا القبيل لمدة عام ونصف العام. طوال هذا الوقت كله، كان نابلس تحت حظر التجول. لا إغلاق: حظر التجول. وعلى أي شخص غير مألوف مع الفروق الدقيقة، وإغلاق هو مصطلح عسكري يعني أن سكان يحظر على مغادرة أو دخول المنطقة التي يعيشون فيها. حظر التجول يعني أنها غير قادر على مغادرة منازلهم على الإطلاق. في جميع أنحاء حظر التجول المفروض على مدينة نابلس خلال الانتفاضة الثانية، كان السكان سمح فقط لمغادرة منازلهم لفترات قصيرة جدا لا تزيد عن نصف ساعة، مرتين أو ثلاث مرات في اليوم، حتى يتمكنوا من شراء المواد الغذائية، التي يمكن بالكاد يمكن العثور على أي حال. وكانت المتاجر فارغة عمليا. وقد شوه الشوارع بالدبابات. القمامة مكدسة في الشوارع، ومدينة ستونك إلى السماء العالية. بين الحين والآخر التي قد تواجهها الناس بانتهاك حظر التجول التي تمتد من الزاوية إلى الزاوية، ودائما إذا نظرنا إلى الوراء في خوف. صمت متوتر غطت المدينة، تتخللها أحيانا ضجيج جنازير الدبابات وصدى عشوائي لإطلاق النار. وكانت السمة الأبرز الانتفاضة الثانية، التي بدأت في سبتمبر 2000 واستمرت حتى عام 2003، موجة من التفجيرات الانتحارية في إسرائيل، التي أجراها كل الجماعات الارهابية الفلسطينية، والتي شملت حتى النساء والأطفال كمهاجمين. خلال تلك السنوات المقدمة نابلس احتياطي لانهائي من الشباب لهذه الهجمات، ولذلك وضعت الجيش الإسرائيلي المدينة كلها تحت الحصار. وكان في واحد من تلك الأيام التي كنت أتجول حول القصبة مع طاقم تصوير. وكان لأن نفس البقعة التي عدت هذا الأسبوع. في ذلك الوقت، ذهبت من منزل الى منزل لإعداد تقرير عن تلك العائلات الذين سجنوا في منازلهم لعدة أشهر. لن أنسى أبدا صرخات خارقة من طفلة صغيرة، اثنين فقط أو ثلاثة أشهر من العمر، والتي ببساطة لن تتوقف. كان اسمها نسرين & مدش]؛ لا زلت أتذكر ذلك و[مدش]؛ وكانت دموعها تنفطر لها القلوب. اعترفت عائلتها لنا كصحفيين ودعانا إلى شقة في الطابق العلوي بهم. لماذا كانت تبكي كثيرا؟ سألت والدتها، ولكن وقد التقيت مع الصمت. ثم سحبها والد بابيس لي جانبا، وبصوت خافت مرتبك وأوضح. وكانت والدة الفتيات القلقة حتى أنها لم أستطع حتى ترضع طفلها الرضيع. أنها تطبخ الأرز لها بدلا من ذلك، وقال لي، ثم يطحن حتى الحبوب ويضيف الماء. يبدو مثل الحليب، لكنه يعطي فقط الفتاة ألم في المعدة. لقد مرت عشر سنوات، وايم زالت تعاني من تلك الذاكرة. مشيت في متجر Osamas kanafe ويأكلون نفس الحلويات أن أي سائح من الطيبة، أبو سنان، أو حيفا لن تخلوا عن كل المال في العالم، ولكن ما زلت لم أستطع نسيان تلك القصة. وحتى الآن، في الوقت نفسه، لم أستطع إلا أن يكون لكم عن دهشتها الفرق الهائل بين الماضي والحاضر. كيف حدث ذلك؟ كيف نابلس إعادة تأهيل نفسها؟ بعد كل شيء، قبل 10 سنوات فقط، والناس لن يجرؤ حتى على الخروج من منازلهم. وإيسنت التغيير يقتصر على نابلس سواء. اليوم، جنين، طولكرم، وقلقيلية ديك تصبح جميع المدن الصاخبة. هم المحركات الاقتصادية في الضفة الغربية التي توفر للسكان المحليين مع الرزق. بالطبع، نحن سوفت المبالغة في مدى انتشار هذه الظاهرة. فقط عن كل شخص هنا يتحدث عن كيف أن الاقتصاد يوشك على التوقف، حول كيف أنه من الصعب البقاء على قيد الحياة هنا، وحول الحالة المحزنة للسلطة الفلسطينية التي تواجه وقتا صعبا في دفع الرواتب. ولكن كل ما هو نسبي. لدى عودته إلى هنا بعد غياب دام 10، وأنا غير قادر على مساعدة مقارنة آنذاك والآن. والحقيقة هي أن هذا التغيير الهائل يمكن أن يعزى إلى عاملين متميزة. لشيء واحد، فتحت إسرائيل حتى معابرها الحدودية والسماح عرب إسرائيل لزيارة المدينة بشكل جماعي. ثانيا، رئيس الوزراء سلام فياض ورئيس السلطة الفلسطينية أبو مازن فعلوا كل ما في وسعها لتعزيز الامن الداخلي في المدن واستعادة النظام العام، بعد انهيار البنى التحتية الأمنية القائمة خلال الانتفاضة الثانية. حتى الإدارة المدنية الإسرائيلية تتعاون الآن من خلال تشجيع منظمي الجولات السياحية وشركات الحافلات، ووكلاء السفر لجلب أكبر عدد ممكن من المستهلكين ممكن لزيارة أسواق السامرة. انهم يفعلون ذلك لأنهم يفهمون أن هذا هو الأولى، خطوة ضرورية لإطلاق سراح بعض البخار من هذه طنجرة الضغط. الانتفاضة الثالثة تبدو أبعد من أي وقت مضى إلى أي شخص يتجول في سوق نابلس في عطلة نهاية الأسبوع. ه يصح أن هذا قد يتغير كل في لحظة، ولكن الجميع يعرف أن ذلك لا يستحق كل هذا العناء. خذ على سبيل المثال بائع في الجمل (والجمل)، متجر تشتهر الطحينة والحلاوة الطحينية. [هس ولا حتى على استعداد للنظر في إمكانية. انظروا، كما يقول، وأرى الحياة هنا أيضا، وأنا أقول، وسقوو]؛ الحمد لله (سبحان الله)، لا تسمح لها الحصول على أي أسوأ من ذلك. فقط لا نذهب إلى الوراء. لدينا قادة وزعماء لديك لبدء أن تفهم أننا نستطيع أن نعيش معا ولكن فقط بعد أن تحصل على القليل من الحس السليم في رؤوسهم. بعد وقفة قصيرة، وقال انه لا يزال، وخصوصا في رؤوسكم. شاب يستمع إلى موسيقى الراب على موقعه بود. أنا أسأله ما يفكر انتفاضة ثالثة، لكنه غير قادر حتى تسمعني. فقط بعد أن الاقتراح له على خلع سماعات له وتكرار سؤالي انه لم ترد: أنا لا أعرف ماذا تريد مني. ترك لي وحده مع كل ذلك. كل ما يهم هو أن لدينا عمل. وشرطي يقف في في المدينة يقول الساحة الرئيسية، انظروا كيف منظم فمن هنا! النظر حيث كنا من قبل وما نحن فيه الآن. علينا أن تعطيه فرصة، ولكن أيها الناس تخلخل على استعداد للسماح لنا العيش. وامرأة إسرائيلية العربية اللذين نزلا من حافلة سياحية مع زوجها واثنين من الأخوات تقول: ثيريس أي مكان مثل نابلس. مجرد إلقاء نظرة على هؤلاء الناس. ثيري لطيف جدا، ذلك النوع. تماما مثل ما وراء البحار، وأنا أقول. تماما مثل في المنزل، تجيب. المظاهرات عطلة نهاية الأسبوع في الأسابيع القليلة الماضية، والتي تحدث في نقاط محددة من الاحتكاك مع الإسرائيليين، ويتم تنظيم لجان شعبية. الناس والناشطين الشباب تخطيط هذه المظاهرات في بداية كل أسبوع جديد، للتعبير عن الغضب وخيبة الأمل إزاء جميع القضايا التي لا تزال تثقل كاهل الشباب في الضفة الغربية. هناك الكثير من القضايا مثل ذلك أيضا. ولكن، من ناحية أخرى، لا يوجد دعم كبير لانتفاضة جديدة لإحداث التغيير. لا أحد يريد ذلك. لا أحد تسعى لذلك. والمشكلة هي أن الناس عندما تعتاد على لعب ألعاب الحرب، كل ما يتطلبه الأمر هو لخطوة واحدة خاطئة لتحويل ما بدأ ممارسة المحاكاة دون الذخيرة الحية لتصبح واقع جديد. شلومي إلدار كاتبة المساهمة لالمونيتور الصورة إسرائيل نبض. على مدى العقدين الماضيين، وقد غطت السلطة الفلسطينية وخاصة قطاع غزة عن إسرائيل القنوات 1 و 10، وأعد تقريرا عن ظهور حماس. في عام 2007، حصل على جائزة سوكولوف، إسرائيل جائزة وسائل الإعلام الأكثر أهمية، لهذا العمل. وقد نشر العديد من الكتب: بلا عيون في غزة (2005)، الذي توقع فوز حركة حماس في الانتخابات الفلسطينية لاحقة، والتعرف على حماس (2012). اقرأ المزيد: المونيتور / نبض / أصول / 2013/03 / الزائر-nablus. html النرويجية مجلس: قطع العلاقات مع "الإرهاب-تكريم" شكيم ساحة الإرهابي في شكيم مراقبة وسائل الاعلام الفلسطينية دعا عضو في مجلس مدينة ستافنجر في النرويج في البلدية لقطع العلاقات مع الشقيقة مدينة شكيم (نابلس) بعد تقرير ذلك بعد الساحة المركزية أخرى في المدينة قد سميت على اسم قاتل إرهابي. وفقا لعضو مجلس ماتس دانيلسون، ونحن على المدن الشريكة مع الحاجة إلى تقاسم القيم والمعايير والممارسات المشتركة لشعبنا. وهذا دليل على عكس ذلك. الشقيقة مدينة نابلس تكرم الإرهابيين. جعل دانيلسون بهذه التصريحات في مقابلة مع صحيفة نرويجية Roglands أفيس. بعد أن أعلنت ووتش وسائل الإعلام الفلسطينية ان السلطة الفلسطينية اسمه على ساحة في Schechem بعد إرهابية نايف أبو شرخ. وقد شارك أبو الشراح في العديد من الهجمات الإرهابية التي تستهدف الإسرائيليين، بما في ذلك تفجير انتحاري مزدوج في تل أبيب في عام 2003 التي أسفرت عن مقتل 23 شخصا وجرح عشرات آخرين. وفقا لPMW، وهو نصب تذكاري تكريما لأبو شاهار في الساحة هو في شكل خريطة فلسطين بما في ذلك المناطق التي تسيطر عليها السلطة الفلسطينية وكذلك كل من إسرائيل. تصميم النصب التذكارية، يروج بوضوح الرغبة في محو وجود إسرائيل تماما، غضب أيضا عضو مجلس المدينة النرويجية. هذا هو دليل واضح على أن الأعمال الإرهابية إلى محو إسرائيل من على الخريطة وإفساح المجال لإقامة دولة فلسطينية، وأكد دانيلسون. وهذا يعني أن آخر المدن الشقيقة، نتانيا، هو هدف مشروع للإرهابيين الذين يريدون قتل اليهود.