العدل إله الصورة

+

عدل الله 2. الله والعدالة تختص هذه الورقة حول عدالة الله، كما ينظر اليها من قبل الكتاب المقدس. الكتاب المقدس يتحدث عن الحق والعدل من الله في كثير من الأماكن. ومن الأمثلة على ذلك في أشعيا. Isasah 45:18. . لأنه هكذا قال الرب الذي خلق السماوات، من هو الله، الذي شكلت الأرض وجعل ذلك الذي أنشأت عليه، الذي لم تخلق عبثا، الذي تشكيلها للسكن: "أنا الرب، و ليس آخر 19. أنا الرب، والتحدث البر، أعلن الأشياء التي هي حق 21. ليس هناك إله آخر غيري، A الله عادل ومخلص.... وهناك غيري NKJV. هذا المقطع يجعل عددا من المطالبات المتعلقة الله. الأول هو أنه الله الذي خلق السماوات والأرض. هذا يضع ادعاء ملكية الأرض، وأنه لديه السلطة العليا أكثر من ذلك. بالطبع أي شخص يمكن أن تجعل هذا الادعاء عن ذاتهما، لذلك من صلاحية يجب أن يحددها مصداقية الكتاب المقدس. لا ينبغي اعتبار هذا الجانب هنا، ويتم افتراض أن الكتاب المقدس هو مصدر موثوق. ليس فقط لم تشكل الله الأرض، ولكن تم إنشاؤه أيضا مع غرض معين. في أشعيا قيل انه تشكيلها لتكون مأهولة. وفي ظل هذه الخلفية التي تم إنشاؤها البشر على الأرض. كنا جزءا من الخليقة التي جرت لتحقيق غرض الله. في الآية 19، وهناك ادعاء بأن الله يتكلم البر، ويعلن الأشياء التي هي حق. انه اذن وصفها أيضا باعتباره الله فقط. يستغرق بعض التفكير لمعرفة المغزى الكامل من هذه البيانات. في بعض النواحي هو أنه يتحدث هو واضح، ولكن في البعض الآخر يطرح أسئلة جوهرية حول ما يعنيه حقا أن تكون فقط أو الصالحين. في سياق الأصلية لهذا البيان، والناس اعتقاد شائع في آلهة متعددة. في هذه الحالة، اعتبرت بعض الآلهة أن يكون أفضل وأكثر عدلا من غيرها. هذا المقطع كان يدعي أن الله الحقيقي هو الله وحده، وكذلك أنه كان الله فقط. في هذه المرحلة قد يكون من المفيد طرح مسألة ما يعرف الله فقط والصالحين. هذا ليس واضحا حقا، لأنه يعني الحكم على معايير الخالق ضد معايير المخلوق. إلى حد ما، وهذا هو اللغز الأساسي عند النظر في عدالة الله. الله ضد البشر في صفنيا النبي صفنيا في الكتاب المقدس هو مجرد واحد من العديد من الذين اقامة التناقض بين بر الله والإنسان. هي التي شيدت التناقض بين شعب متمرد والله الصالحين. صفنيا 3: 1. . الويل لها من هو المتمرد وتلوثا، المدينة الجائرة! 2. وقالت إنها لم نسمع صوته، وقالت إنها لم تتلق التصحيح. وقالت انها لا يثق في الرب، وقالت انها لم اقترب الى الله لها. 5. بار هو الرب في وسطها، وسوف تفعل أي إثم. كل صباح ويجلب عدالته إلى النور؛ وقال انه لا يفشل أبدا، ولكن الظالم لا يعرف الخجل. NKJV هذا المقطع يتحدث صراحة عن عدالة الله. وتدعي أن كل صباح ويجلب له العدالة للضوء، مما يدل له باعتباره الله النشطة، وتطبيق باستمرار عدالته لخلقه. وتقول أيضا أنه لا يفشل أبدا، وهو أمر ليس بمستغرب نظرا لأنه يتحدث عن قوة الخالق في العمل. يذهب القسم التالي إلى وصف شكل واحد من العدالة التي كانت تدار. في سياق الكتاب المقدس يدل على أن العدالة يمكن أن تدار في مجموعة متنوعة من الطرق، ولكن المثال في صفنيا هي واحدة من أكثر شدة. Zepaniah 3: 6. . "لقد قطعت الدول، ودمر حصونهم؛ أما أنا فقد صنعت شوارعهم مهجورة، مع أن أيا المارة ودمرت مدنهم.. لا يوجد أحد، لا ساكن 7. قلت: بالتأكيد سوف الخوف عني، أنت سوف تتلقى تعليمات "- بحيث لن يتم قطع مسكن لها قبالة، وعلى الرغم من كل شيء وأنا معاقبة لها ولكن بكروا وتلف كل أعمالهم NKJV. في هذه الحالة، يتم تدمير الظالمين في الحرب. مفهوم تنفيذ العدالة من خلال التدمير هو الموضوع الذي يمتد الكتاب المقدس ولكنه يتركز في أنبياء العهد القديم. المنطق في الآية 7 يدل على أن التوقع هو أن هذا استعراض للقوة في العقاب ينبغي أن يكون كافيا للناس لتتحول إلى تعليمات ووصايا الله. في هذه الحالة، ومع ذلك، فإنه لم يكن ليكون في نهاية الأمر. الآيات اللاحقة الخطوط العريضة لموضوع وهذا هو ايضا شائع في الكتاب المقدس. هذا من الوقت الذي كان فيه العالم كله سيكون خاضعا لتنفيذ العدالة. صفنيا 3: 8. . "لذلك انتظر عني"، ويقول الرب: "حتى اليوم أنا ترتفع للنهب، تصميمي هو جمع الدول إلى بلدي التجمع من الممالك، لتصب عليها بلدي السخط، كل حمو غضبي؛ وجميع الأرض تؤكل مع نار غيرتي. 9. "لأني حينئذ استعادة الشعوب إلى شفة نقية، ليدعوا كلهم ​​باسم الرب ليعبدوه بكتف واحدة. NKJV هذا المقطع لديه حس نهائية حول هذا الموضوع. أنه يتحدث عن دمار كبير بحيث القيم الله وحس العدالة ستسود. ان الشعب عندئذ نقية وعلى استعداد لخدمة الله. المفاهيم المعروضة هنا هي مماثلة لتلك المعروضة في العدالة الطبيعية التي يتم تنفيذها من قبل البشر. العدل الإنسان في العدالة الإنسانية، هناك النموذج الذي هو في الأساس نفسه من خلال جميع المجتمعات. أولا، لذلك هناك مدونة لقواعد السلوك المعترف بها. والشكل المحدد لهذا الرمز تختلف من ثقافة إلى أخرى. وعادة ما سوف تنطوي على مجموعة من القواعد التي لديها الدعم الأساسي من الأشخاص المعنيين، أو حكامهم. في حالة وجود الحكومة، وهذا سوف يأخذ شكل قانون أو دستور رسمي. في عصابة في سن المراهقة، ومع ذلك، قد يكون المبدأ غير المكتوب للسلوك. هناك شرع الله في الكتاب المقدس، وهي ليست بالضرورة نفس الشيء شريعة موسى. حتى يسوع، الذي اتهم بخرق القانون من الله، وادعى أن يجب أن تبقى للقانون. ماثي 05:17. . "لا تظنوا أني جئت لأنقض الناموس أو الأنبياء. ما جئت لألغي، بل لأكمل. NKJV عقاب فإذا ثبت هذا القانون، أيا كان شكل كان موجودا، ويتوقع الناس لمتابعته. إذا فشلوا في، اتخاذ تدابير لمعاقبة المجرمين. وقد تنطوي هذه العقوبة الألم الجسدي أو السجن، أو بعض الهجوم على رفاهية الجناة، مثل غرامة مالية. في المجتمع الغربي، والعقوبات الأكثر شيوعا هي الغرامات والسجن. الكتاب المقدس يحتوي على العديد من الأمثلة على عقوبة خرق القوانين. واحدة مثال ساطع في العبرانيين. عبرانيين 10:30. . لأننا نعرف الذي قال: "لي النقمة أنا أجازي يقول الرب». ومرة أخرى، "إن الرب يدين شعبه." 31. بل هو مخيف الوقوع في يدي الله الحي. NKJV الوقاية من الجريمة ويقول كثير من الناس عن دور العقاب في نظام العدالة. بمجرد ارتكاب جريمة، فإنه عادة لا يساعد الضحية، أو في الواقع أي شخص، أن يكون الجاني يعاقب. السجن يساعد على وقاية ضد إعادة جرم، ولكن هناك دور أكبر من ذلك. واحدة من الأسباب الرئيسية هو بمثابة رادع لكلا هذا الشخص وغيرها، لمنع الناس من مخالفة القانون. عندما يرى الناس أن العقاب هو النتيجة المحتملة، هم أقل ميلا لكسر القانون. عندما وضعت مصر نفسها ضد الله، عاد الله مع النبوة أنها ستدمر. حزقيال 29: 9. . "وتكون أرض مصر أصبحت خرابا والنفايات؛ ثم لأنهم يعلمون أني أنا الرب، لأنه قال:" نهر من الألغام، ولقد جعلت ". NKJV التركيز هنا هو أنها عندئذ يعرف وتعلمنا المكان الصحيح الله. تجنب معاقبة الأبرياء بل هو محور معظم أنظمة العدالة الإنسانية التي الأبرياء لا ينبغي أن يعاقب. وهذا هو السبب في أن هناك نظاما قانونيا كبيرة ومكلفة والذي يستخدم لتحديد الذنب أو البراءة. العديد من البلدان يفترض دستوريا البراءة من جريمة ما لم يمكن إثبات الذنب. ورغم أن هذا يعني أن الجناة قد تفلت بسهولة من دون عقاب، والأبرياء هم أقل عرضة للمعاناة من جرائم المذنبين. الأمثلة في الكتاب المقدس تشير إلى أن الله ليس فقط تتجنب معاقبة البريء، ولكن هو المريض إلى الحد من تأخير العقوبة والحكم حتى أن الناس لديهم فرصة للغفران. 2 بطرس 3: 8. . ولكن أيها الأحباء، لا ننسى هذا الشيء واحد، مع أن الرب يوم واحد هو كألف سنة، وألف سنة كيوم واحد. 9. الرب لا الركود فيما وعده، وبعض التراخي العد، ولكن طول اناة نحونا، لا يشاء أن يهلك بل أن يقبل الجميع إلى التوبة. NKJV تشغيل المجتمع والهدف من ذلك كله لنظام العدالة هو الحفاظ على التوالي المجتمع بطريقة المطلوب. الناس يتفقون بشكل عام على مجموعة من القوانين التي تساعد المجتمع تشغيلها في الطريق المطلوب، بدلا من ما قد تتأتى من الفوضى. وهذا يعني في نهاية المطاف وضع مجموعة من القيود على الشعب من أجل تحقيق مصلحة أكبر. وهكذا القوانين والعقوبات قد يكون لها جانب غير مرغوب فيه لهم، ولكن حتى الآن لا يزال من الضروري من أجل الصالح العام للمجتمع. من حيث الكتاب المقدس، على الرغم من القيود المفروضة على الشريعة الموسوية، وادعى الملك داود، المزامير 119: 97. . آه، كم أحب شريعتك! ومن هجي جميع NKJV اليوم طلب واحد معين من العدالة في إدارة وتعليم الأطفال. وهو في هذه الحالة أن الجانب من الحب على جزء من dispensor العدالة هو أكثر وضوحا. يتم استخدام مصطلح الانضباط هنا للإشارة إلى شكل من أشكال العقاب التي تهدف إلى تثقيف شخص لمصلحتهم. مفهوم الانضباط يحدث أيضا في الكتاب المقدس فيما يتعلق بالعقوبات الله. في Deuterononmy يرتبط الانضباط الله لتأديب رجل على ولده. تث 8: 5. . وهكذا كنت في معرفة في قلبك أن الرب إلهكم وتأديب أنت فقط كرجل التخصصات ابنه. 6. ولذلك، يجب عليك أن تحفظ وصايا الرب إلهك لتسلك في طرقه ويتقون. الوطنية للعلوم هذا يدل على أن الانضباط هو المساعدة في اتباع طرق الله.